
وبعد أصدار كتاب يحمل فى طياته انجازات الحكومة فى 5 سنوات
لنا ان نتسائل اذا كانت الحكومة ناجحة بهذا الشكل فلماذا معطيات الشارع المصرى تقول غير هذا نبدأ مع انجازات أحمد نظيف حقا
لنا ان نتسائل اذا كانت الحكومة ناجحة بهذا الشكل فلماذا معطيات الشارع المصرى تقول غير هذا نبدأ مع انجازات أحمد نظيف حقا
ولنبدأ مثلا من ايامنا هذه
فننظر الى صحة المواطنين المصريين
نجد انتشار فيروس انفلونزا النازير مع عدم قدرة الحكومة على السيطرة عليه والناظر للامر يجد ان عقار المعالج لن يتوافر فى الاسواق قبل شهر 10
يعنى الناس مفروض تنتظر وماتمرضش بسبب تكاسل الحكومة فى الحصول على المصل المعالج
ومن قبلها نجد مرض انفلونزا الطيور
والتى مازالت مستشرية فى مصر مثل الوباء مع تكتيم اعلامى غريب على الامر بالرغم من استقبال المستفيات المصرية كل يوم أكثر من حالة
وايضا نعرف مع بعض ماسأة قرية البرادعة فى القليوبية
تلوث رهيب لمياه الشرب أدى الى تفشى مرض لتيفود بين أهاليها الغلابة النظر فى الامر يجد انه لم يحصل اهتمام بالامر ولا بوجود مياه شرب صحية تصل للمواطنين الى بعد تفشى الامراض فيهم
القرية ظلت عدد من السنين تشرب ماء ملوث ولا اهتمام من الحكومة ولا رعاية
حتى أصبحت البرادعة موطن للتيفود وياريت بعد كدة أصلحوا الامر لا جمعوا من كل مواطن 50 جنيه من اجل تركيب مواسير الشرب الجديدة
«لو كان فيه مسؤول ساكن فى البرادعة ماكنش ده بقى حالنا»..

هذا ما ذكره أحمد عبدالله أحد الأهالى،
قائلاً: «١٢ سنة نشترى جراكن المياه من القاهرة يومياً وتكلفنا ١٠ جنيهات بسبب قدم خط مياه الشرب، الذى أنشئ فى عام ١٩٣٨، وكان يتسبب فى مياه ملوثة لا تصلح للاستخدام الآدمى، ولم يفكر أحد من المسؤولين فى حل مشكلة مياه الشرب إلا بعد إصابة العشرات من الأهالى بالتيفود
رغم إرسالنا العشرات من الشكاوى إلى الوحدة المحلية ومجلس المدينة،
نطالب فيها بتغيير خط الصرف الصحى، ولم يستجب لنا أحد،
وعند بدء الوحدة المحلية فى تركيب خط مياه الشرب الجديد طالبونا بدفع ٥٠ جنيهاً من كل أسرة بالقرية،
على أن يقوم الأهالى بتوصيل خط المياه بأنفسهم،
واضطررنا إلى الدفع على أمل شرب مياه نقية،
لكننا فوجئنا بمياه ملوثة تنزل من الحنفيات»،
وتساءل عبدالله قائلاً: «لا ندرى متى ستتوقف الحكومة عن إهانة الغلابة؟!»
وأضم صوتى لصوتك يا أحمد لكنى أعلم الاجابة لن تتوقف تلك الحكومة ولا ذلك النظام قط ولا حل سوى تغييره
وننتقل الى كارثة أضخم
مياه المجاري تروي زراعات الخضر والفاكهة

عن رى 40 ألف فدان تقع على جانبى مصرف المحيط
من أبوقرقاص جنوباً حتى العدوة شمالاً بمياه الصرف الصحى.
وفى الدلتا

الذي يصرف في مصارف محددة، وتكون مياهها ملوثة بالمبيدات الحشرية والكيماويات والمعادن السامة والثقيلة،
ومع هذا يضطر الفلاحون في استخدامها لري زراعاتهم من الخضراوات والفاكهة،
ومن ثم تنقل أمراض التلوث الخطيرة للزراع والمستهلكين، مثل أمراض السرطان والتيفود والفشل الكبدي والكلوي.
وكما تكشف تقارير متخصصة،
فإن أكثر من 21 ألف قرية في قلب محافظات الدلتا، تروي زراعاتها بمياه المصارف والمياه الجوفية المخلوطة بالمجاري.
بسبب نقصاً شديداً في ترع الري،
التي تنقل مياه النيل لري ملايين الأفدنة، منتشرة في عموم الريف المصري،
بعضها تسيطر عليه احتكارات الكبار، ويمنعون المياه من أراضي الغلابة، والبعض الآخر يتحكم فيه مسئولو الري،
ويفتحونها بالقطارة..
ونتسائل لماذا تزايدت اعداد المصابين بالفشل الكلوى والتهاب الكبد الوبائى وبالامراض المزمنة المتلفة فلنسئل الحكومة الرشيدة
والنظام بتاع أزهى عصور الديمقراطية
طبعا ده غير المبيدات المسرطنة اللى بتهرى فى جسد الشعب المصرى
ونيجى للكارثة العظمى كارثة التأمين الصحى هذا نراه بأعيننا اهمال جسيم فى مستشفيات التأمين الصحى وأص بالذكر مستشفى النيل بالمؤسسة شبرا الخيمة
اهمال جسيم ومرضى مكومين واسعار غالية وتعنتات ضد المرضى كأننا جايين نشحت منهم العلاج وكأننا لم ندفع هذا من ضرائبنا ومن اعمالنا وشقاء الشعب المصرى
ومأساة بيع التأمين الصحى
طبعا احنا لسة مارجعناش لاحد اعظم انجازات حكومة احمد نظيف
كارثة الدويقة
التقرير الرسمى للنيابة فى تلك الكارثة يحوى العجب العجاب

الأوراق الرسمية التي يضمها المحضر 3705 إداري منشأة ناصر، يؤكد أن الجثث التي تم استخراجها 92 فقط، وتحت الأنقاض12 أخري، بعدها تنتهي عمليات البحث

طبعا ده غير عدم اهتمام الحكومة بالسكان الى وقت الاعلام ثم بعد هذا نسيوهم

الثلاثاء الموافق 20/3/2007
حريق قلعة الكبش

مما أسفر عن حريق وتدمير أكثر من 86 عشة و تشريد أكثر من ألف مواطن بلا مأوي ،و لم يقتصر الوضع على هذا بل قامت قوات الشرطة بمحاصرة المنطقة لإجبار المواطنين على إخلاء منازلهم و هدمها بالقوة دون توفير مسكن بديل ، وهو الأمر الذي رفضه أهالي المنطقة ، الأمر الذي أعقبه قيام الشرطة بعمليات قبض عشوائي و بصورة غير مشروعة و الاعتداء على أهالي المنطقة بالضرب و السحلو استخدام قنابل مسيلة للدموع مما يعداً انتهاكاً جسيما لحقوق هؤلاء المواطنين و حاطاً لكرامتهم

الثلاثاء 19 أغسطس 2008
حريق مجلس الشورى المصري

طبعا بعض الخبثاء كان يتمنى وجود اعضاء مجلسى الشعب والشورى والحومة كلها والنظام فى المبنى أثناء احتراقه
ونسبوا الموضوع كالعادة للماس الكهربائى وسط تشكيك من المعارضة المصرية
ثم نرجع الى المأساة الكبرى
2/9/2006
غرق العبارة المصرية السلام 98

كان على متن العبارة 1400 روح بشرية

اشتعال النيران في المحرك.

التطويرات التي اجريت على السفينة في الثمانينيات وبداية التسعينيات والتي حسب رأي البعض كانت عاملا في عدم ثبات السفينة في مواجهة الرياح الشديدة

تم تداول القضية على مدى 21 جلسة طوال عامين استمعت خلالها المحكمة لمسئولين هندسيين و برلمانيين وقيادات في هيئة موانئ البحر الأحمر و هيئة النقل البحرى . وحكموا ببرائته مما يعكس مدى نفوذ الرجل ثم تم الطعن فى الحكوفى هذ العام تم الحكم عليه بسبع سنوات غيابيبا طبعامقابل قتله الف نفس بشرية
مش هتكلم عن تفصيلات الكل عارفها انما بذكرك فقط ده كدة كن مرور سريع على احوال الوطن الداخلية طبعا مع الوضع فى حسبننا ارتفاع نسبة البطالة وارتفاع معدلات الجرائم والاغتصاب
ومع بيع القطاع العام وتسريح الاف العمال ومع الاهانات التى يتعرض لها المواطنون ومع التعذيب فى اقسام الشرطة

ومع بيع القطاع العام وتسريح الاف العمال ومع الاهانات التى يتعرض لها المواطنون ومع التعذيب فى اقسام الشرطة
والاعتقالات للمدونين والصحفيين وقتل حرية الراى
ومع المصائب على الصعيد الخارجى لمصر
طبعا نقدر دلوقتى نرفع قبغعتنا لجكومة احمد نظيف وللرئيس مبارك ونحييه ونقوله مصر تعيش فى أزهى عصور الديمقراطية
ومصر بخير ياريس
3 التعليقات:
ما عنديش الا تعليق واحد ربنا ينتقم منهم ويعيشوا فى الدويقه ولا فى قريه البرادعه لحد ما يموتوا وربنا يطول فعمرهم لحد ما يوصولوا الى 150 سنه
دعاء جمال الدين
اولا بشكرك على وقوفك بجد عند هذه النقطه...لان كتير جدا اذا مكانش كل شعبنا بيقولوا ماهي الحكومه من حقها تعمل اللي تعمله مفيش اكبر منها يوقفها كقوه بشريه.....
من حقنا اكيد نطالب اننا نعيش بجد في ارضنا وفي وطننا وبكل حقوقنا...ونطالب بآدميتنا المعدومه...
ولو فضلنا خايفين وراهبين الحكومه المبجله أكيد مش بس هنفضل في مكاننا دا احنا هنرجع لورا قوي.....
لنا الله ، لنا الله
وجزاك الله خيرا
walaasaad
إرسال تعليق